Nahed.E > Recent Status Updates

استمع إليها الان، عودة للأدب المكسيكي

مستمتعة للغااااااية

انتهت الرحلة، ولست ادري هل قادرة على كتابة المراجعة، ام لا

إنني أعلم تماما أن الشفاء يأتي من الداخل، إن كان المرء شجاعا، عبر التخلي العظيم للمعاناة وللموت، لكن هذا الشفاء لا يأتي إلي! إنني أري أن كل ما يصنع حياتنا مصطنع، نعم الحياة الحقة شئ آخر. لكنني لا أظنني أنتمي إلي ذلك النوع من الأرواح التي هي مهيأة للعيش، وايضا مهيأة في أي لحظة للمعاناة

في هذه الأيام التي نعيش فيها نخاطر بالعودة من معركة شاعرين بالخزي بسبب أننا صنعنا معركة

علينا أن نتعلم أن نعاني دون شكوي، وأن نتجاوز الألم دون امتعاض

لقد اعتدنا علي تلك المصاعب، حتي أصبحت طبيعتنا الثانية

لابد أن يمضي الأمر في طريقه للنهاية، ونحن لا يمكننا ان نغير أقدارنا بالحذر، دعنا نحاول أن نقبض علي قدرنا في أي شكل من أشكاله. إن الدرس الوحيد الذي يجب تعلمه في هذه الحياة هو أن نعاني دون شكوي

مافائدة التحسن؟ 😟

وسيعلم حين ينتهي كل شئ، إن بيته هو الجنون الأدفأ والأسعد في العالم

أخيرا الصفحة ال1000 .. اقتربت

إني أفضل جنوني علي حكمة الآخرين

كل الخطط التي نصنعها تلاحقها المصاعب المتجذرة عميقا، لم يعد بإمكاني التخطيط لأي شئ. لقد وضعت جانبا قدرتي علي الاختيار

لم نعد نثور علي الأشياء ولسنا راضين أيضا، ولا يمكننا فعل أي شئ حيال هذا

إننا نواجه الماضي، وليس المستقبل

لقد صالحت نفسي مع فكرة الرحيل

هل تعتقد إني أبالغ في الأمور؟ إن حياتنا لهي واقع فظيع، ونحن ماضون قدما نحو النهاية، وما هو كائن كائن، ووجهة نظرنا سواء كانت ذات ثقل أم لا، لا تضيف إلي جوهر الأشياء ولا تنتقص منه. إنه من الصعب بشكل رهيب أن يعرف المرء أين يخطئ وأين يصيب

إنها لمأساه، إن مكانك لم يعد يعترف بك

للأسف المترجم ليس مثقفا، ولا يدري شيئا عما يترجم. يتعامل مع (ج.ك.رولينج) بصيغة المذكر ككاتب وليس كاتبة

السعادة هي الاستثناء

لا توجد مساحة في عقلي للتفلسف بشأن المستقبل، سواء لتحزنني أو لتواسيني، إن التشبث بالحاضر وأن لا تدعه يمر دون أن تحاول او تستخلص منه شيئا، فهذا هو ما أعتقد أنه واجبي الأن

إن أفضل وأكثر العلاجات نفعا يظل هو الحب ووجود بيت. العزلة والفراغ قاتلان بشكل محقق، لابد ان تستطيع التحدث مع أشخاص طيبين، دائرة منزلية لا شئ فيها بعيد عن الاعتيادية ستكون رائعة