eman > Recent Status Updates

❞ كان الدفاعُ عن النفس الذريعةَ المستخدمة في حروب واشنطن الإرهابية، وهو المبرر الرسمي النموذجي لتسويغ أي عملٍ وحشي، حتى المحرقة النازية. في الواقع، بعد أن وجد رونالد ريغان أن «سياسات وأفعال حكومة نيكاراغوا تشكل تهديدًا طارئًا واستثنائيًا للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة»، أعلن «حالة طوارئ قومية لمواجهة ذلك التهديد»، دون أن يثير ذلك أي سخرية. ❝

‏

الترجمة سيئة جدا
لو كانت ترجمة جوجل كانت هتكون أحسن من كدا

‏❞ وكاد فانوس رمضان أن يحتل مركزا مماثلا للمركز الذى تحتله شجرة الكريسماس الآن فى الغرب التى تحولت إلى رمز وشعار لايمكن أن يكتمل الاحتفال بالكريسماس بدونه. هكذا يتحول فانوس رمضان الآن شيئا فشيئا إلى أن يصبح رمزا وشعارا لشهر رمضان ❝

‏❞ عندما كان يحل بنا شهر رمضان فى السنوات الأخيرة لاحظت أن هذا الشهر قد جرى عليه حكم نظام السوق كما جرى على غيره. إذ ما كل هذا «التسويق» لرمضان أيضا، وما كل هذا الذى بذل لتحويل رمضان إلى مناسبة للبيع والشراء ؟ ❝

❞ فهناك المبهورون بكل شيء يفعله الغرب والذين يطمعون قبل كل شيء فى أن يرضى الغرب عنهم، دون التساؤل عما إذا كان الغرب قد أصاب هو نفسه أم أخطأ، ❝

‏

❞ دائمًا بمفردي،
دائمًا في الظلام. ❝

‏

❞ يا 'إليانور'. ما الحياة إلَّا اتخاذ خطوات حاسمة، يا حبيبتي. أيًا كان ما تريدين أن تفعليه، افعليه - أيًا كان ما تريدين أن تأخذيه، انتزعيه بيديكِ. وأيًا كان ما تريدين إنهاءه، أنهه. وتقبلي العواقب كيفما تكون.» ❝

❞ يفعل هذا مع أنّه يكره السّفر، ويتمنّى أن تتحسّن الأمور هنا ولو قليلاً، لكنّ هذه البلاد التي أنهكها الخراب، تطرده كلّ يومٍ بشتّى الطّرق، ولا تكفّ عن نصب الفخاخ ورفع الجدران في وجه أحلامه. ❝

❞ فالإنسان -كما يقولون- تهون عليه مصيبته عندما يرى مصائب الآخرين، وعندما يرى أنه ليس الوحيد في هذه الدنيا الذي يعاني، بل إن هناك مئات وربما ألوف غيره يخوضون نفس معركته ويتجرعون نفس آلامه، ويذرفون نفس دمعاته. حينها فقط تستكين أحزانه وتهدأ، وتأنس روحه برفقة من يشبهونه ومن يتصبر بهم على مواصلة المسير. ❝

❞ نحن كالسماء - زرقاء، وبلا حدود، وأبدية. لكن الطقس دائمًا ما يتغير ويتقلب؛ تارة، يصفو، وتارة أخرى يعكر صفوه الغيوم. هكذا هو القلق، تارة جامح وتارة أخرى هادئ. ❝

‏

❞ إلى متى سيظل هذا الشعب صامتًا هكذا يغضُّ البصرَ عن الخَيبات الثقيلة! ❝

‏