حنان فوزي عبد الحافظ
Goodreads Author
Member Since
October 2012
![]() |
ظل ماري
—
published
2022
|
|
![]() |
ظل ماري
|
|
* Note: these are all the books on Goodreads for this author. To add more, click here.
حنان’s Recent Updates
حنان فوزي
rated a book really liked it
|
|
:**نفيسة. أو The Good Dead.** تحويل العنوان وحده هو حكاية، ولكن لندعها لوقتها. حرت في تقييم العمل، لو قيمت العمل سأعطي ثلاث نجوم ولو قيمت الترجمة سيكونوا خمس..خير الأمور الوسط واعطيتها أربع نجوم. تحكي الرواية عن سائحة أمريكية فقدت حفيدتها في حادث مأسا ...more |
|
حنان فوزي
wants to read
|
|
حنان فوزي
wants to read
|
|
حنان فوزي
wants to read
|
|
حنان فوزي
wants to read
|
|
حنان فوزي
wants to read
|
|
“ابتلعت ريقًا جافًا وأخرجت مصباحًا كهربيًا كنت قد اقترضته من والدي -قد يُسميها هو سرقة؛ نظرًا لأني لم أستأذنه، لكني لم أكن أهتم للمسميات كثيرًا- أضأت المصباح وانحنيت ثم مررّت يدي وحدها عبر فجوة الباب؛ آملةً أن أرى ما بالداخل قبل المرور، لم أكد أفعل حتى سمعت صوتًا عجيبًا، وشعرت بجسمٍ عملاق يرتطم بذراعي ليعبر الفجوة، ثم يرتطم بوجهي في طريقه مُحلقًا لأعلى.
من قصة للخوف أبطاله”
― ظل ماري
من قصة للخوف أبطاله”
― ظل ماري
“اقرأ لك البخت يا شابة؟
كان صوتها أجشًا رتيبًا كأنما يأتي من مكانٍ أعمق من الحنجرة، عينان ثاقبتان يحيط بهما كُحل ثقيل، حلق ذهبي دائري الشكل مُعلق بأنفٍ دقيقٍ، وشعر ثائر مُتطاير لا يكبح جماحه إلا رباطًا قماشيًا عُقد للخلف، يماثل في لونه وشكله جلبابها الأسود الموشى بحُلي فضية.
أشهد لمن جلبها بالبراعة هذه المرة؛ فالمرأة تبدو كأنما نُزِعت نزعًا من بين خلايا مخي مُستحضرة الشكل التقليدي لضاربة الودع، كما رسمتها كل الصور الدرامية"
من قصة ضاربة الودع”
― ظل ماري
كان صوتها أجشًا رتيبًا كأنما يأتي من مكانٍ أعمق من الحنجرة، عينان ثاقبتان يحيط بهما كُحل ثقيل، حلق ذهبي دائري الشكل مُعلق بأنفٍ دقيقٍ، وشعر ثائر مُتطاير لا يكبح جماحه إلا رباطًا قماشيًا عُقد للخلف، يماثل في لونه وشكله جلبابها الأسود الموشى بحُلي فضية.
أشهد لمن جلبها بالبراعة هذه المرة؛ فالمرأة تبدو كأنما نُزِعت نزعًا من بين خلايا مخي مُستحضرة الشكل التقليدي لضاربة الودع، كما رسمتها كل الصور الدرامية"
من قصة ضاربة الودع”
― ظل ماري
“أتمنى أن أبكي و أرتجف , التصق بواحد من الكبار , لكن الحقيقة القاسية هي أنك الكبار! .. أنت من يجب أن يمنح القوة و الأمن للآخرين!”
―
―
“اقرأ لك البخت يا شابة؟
كان صوتها أجشًا رتيبًا كأنما يأتي من مكانٍ أعمق من الحنجرة، عينان ثاقبتان يحيط بهما كُحل ثقيل، حلق ذهبي دائري الشكل مُعلق بأنفٍ دقيقٍ، وشعر ثائر مُتطاير لا يكبح جماحه إلا رباطًا قماشيًا عُقد للخلف، يماثل في لونه وشكله جلبابها الأسود الموشى بحُلي فضية.
أشهد لمن جلبها بالبراعة هذه المرة؛ فالمرأة تبدو كأنما نُزِعت نزعًا من بين خلايا مخي مُستحضرة الشكل التقليدي لضاربة الودع، كما رسمتها كل الصور الدرامية"
من قصة ضاربة الودع”
― ظل ماري
كان صوتها أجشًا رتيبًا كأنما يأتي من مكانٍ أعمق من الحنجرة، عينان ثاقبتان يحيط بهما كُحل ثقيل، حلق ذهبي دائري الشكل مُعلق بأنفٍ دقيقٍ، وشعر ثائر مُتطاير لا يكبح جماحه إلا رباطًا قماشيًا عُقد للخلف، يماثل في لونه وشكله جلبابها الأسود الموشى بحُلي فضية.
أشهد لمن جلبها بالبراعة هذه المرة؛ فالمرأة تبدو كأنما نُزِعت نزعًا من بين خلايا مخي مُستحضرة الشكل التقليدي لضاربة الودع، كما رسمتها كل الصور الدرامية"
من قصة ضاربة الودع”
― ظل ماري
“ابتلعت ريقًا جافًا وأخرجت مصباحًا كهربيًا كنت قد اقترضته من والدي -قد يُسميها هو سرقة؛ نظرًا لأني لم أستأذنه، لكني لم أكن أهتم للمسميات كثيرًا- أضأت المصباح وانحنيت ثم مررّت يدي وحدها عبر فجوة الباب؛ آملةً أن أرى ما بالداخل قبل المرور، لم أكد أفعل حتى سمعت صوتًا عجيبًا، وشعرت بجسمٍ عملاق يرتطم بذراعي ليعبر الفجوة، ثم يرتطم بوجهي في طريقه مُحلقًا لأعلى.
من قصة للخوف أبطاله”
― ظل ماري
من قصة للخوف أبطاله”
― ظل ماري

فى الجروب ده, هنطلع القاص اللى جواك:) كل واحد يكتب قصته وكل واحد هيقرا قصص التانى