عماد الدين رماش > Recent Status Updates

https://imgur.com/a/XB5oyRh

"ألا من مُبَلِّغٌ الحَجَّاج أن المُثلة سُبَّةٌ للحي و ما تضُرُّ الميت ألا من يُبلِغُ الحجّاج عني أن الشاة إذا ذُبِحت لم تألم السَّلخ
أسماء بنت أبي بكر عندما قُتل ابنها عبد الله و مُثِّلَ به

طوبى للمخلصين أولئك مصابيح الهدى تنجلي عنهم كل فتنة ظلماء

"ومثل هذا -التحول في سياق الكلام- ما يُسَمّى (التعريض)في الكلام، فمنه ما يُستعمل فيه نفس العبارة في معنَّى مُغايرٍ للمعنى المُبادر« تُحوّله لغرض في نفسك عن المعنى الشائع إلى معنّى آخر تتقبله اللغةٌ كذلك"
و كذلك أفعل مع شعراء آل البيت إذ أسوق -"كربلائياتهم" و وصفهم حال النساء حول الحسين- إلى حال النساء المستضعفات في غزة و إدلب و السودان . . .
مثل قول قائلهم:
حرائر كن أولى بالخدور فلِمْ
أصبحن من كل عين في السبا أمما

وهذا هو الخطأ الذي وقع فيه أصحاب الشعر الحر حين تصوروا أن الوزن والقافية يمكن فصلّهما عن الشعر بحيث يَبقى الشعرٌ شعرًا ؛ وهذا بعيد جدًا عن طبيعة القصيدة العربية التي تعتمد لغ ثريّة مُوْؤِنَةَ باستعمال المفردات دون استكراهها وإنما ضَعَفَ المعجم عند أصحاب الشعر الحر فاقتربت صفاتٌ لغتهم من صفات اللغات غير العربية فترتبت عليها بعض مقتضياتها فالنص الشعري في اللغات الغربية قريبٌ من النص التثري

الشام لا كان يوم الشام

تكالبت عليه الأعداء، النصيرية الروافض و الصليبيين و اليهود و المرتدين(أتباعهم من بني جلدتنا)
اللهم عجّل بالنصر

عجبت من معتقداتهم و أقاويلهم لكن ليس كعجبي من ادعاءهم أنهم مالكوا الجنة و النار و لهم السراط و الميزان و اعتقادهم بنبوة أئمتهم و أن من يجحد الإمامة هو في النار 🙂

★هناك من يرى أن الإصلاح في القتال فقط و هناك من يرى أن الإصلاح السياسي هو الإصلاح الصحيح و هناك من يعتقد أن إصلاح العقيدة و دحض البدع هو الإصلاح الوحيد الواجب و كل هذا الحصر غير صحيح