كيف له ان يعبر بهذه الدقة واصفا حياة الانسان العاطفية بأنها "حالة حركة وليس خشوع"، فقد الانسان حالة الاحساس باحثا اياه عن الادمان وسيطرة مشاعر الصدمة التي يعبر عنها بمشاعر الادمان الاي يغذيها الادرينالين على مشاعر الاحاسيس او التأمل، يقول ان الحالة الشعورية الحالية هي مزيج من التخدير والادمان والتوتر والقلق وهذه تضعف الاحساس، اصبج الانسان يعاني من هيجان زائد واحساس منعدم
— Aug 21, 2025 06:58AM
Add a comment