محمد خالد شريف > Recent Status Updates

"الداء الحقيقي هو الخوف من الحياة لا الموت".

❞إنه لم يكن عجيبًا أن يعبد المصريون فرعون ولكن العجيب أن فرعون آمن حقًّا بأنه إله.❝

"أن تُظهر ما لا تشعر به هو ذاك الألم الذي يترك أثراً في روحك."

"الإنسان ميدان كبير لصراع الخير والشر. لا ينتصر أحدهما على الآخر دائماً، وفي أحوال كثيرة قد نتوهم انتصار الخير، مشاعرنا وحدها تُحدد ذلك."

"لا تقلقي فإن اليُتم ليس أمراً حزيناً بهذا المقدار. فالجميع مُعرضون لليُتم بأهون السُبل."

"اليتيم يحتاج إلى من يُطمئنه على الدوام."

"عندما يموت شخص ما، يترتب على الأحياء أن يعيشوا تحت وطأة المشاعر المختلفة من الندم والحسرة حياله."

"عندما يكون الإنسان قد أمضى ثلاثين سنة في هذه الدنيا، وكان عليه أن يشق طريقه لوحده، مثلي أنا، يكون قد تمرس على المفاجآت، فلا يستصعبها."

"الطمع في أن نحيا في سلام يعني أن نحيا أحراراً، وهذا وحده سبب كاف لكسب عداوة كل الأمم، لأن ما لا يُطاق في عُرف الناس هو وجود إنسان يأبى إلا أن يحيا في دنيا الناس حراً."

"لأن من فقد وطناً لن يفجعه أن يفقد قوتاً أو أن يدخل سجناً أو حتى أن يفقد رأسه."

"الحنين هو داء بلا ترياق حقاً."

❞خَدَّاعٌ هو الموت في اختياراته ومباغت في توقيتاته، يلتقط من بيننا الأكثر تشبثًا بالحياة ليترك من بعدهم من تجاوزوا عن وجوده، وتناسوا أنه كامن في انتظار الجميع فى آخر الرحلة التي نتصارع من أجل الاستمتاع بها.❝

❞تدور بنا دورة الحياة، فتبدو وكأنها تختار أن تعيد البدايات حين نظن أننا نشارف النهايات. كلما طال بنا العمر، اقتربنا من تلك النقطة التي تتطابق فيها النهاية مع البداية. الأسعد حظَّا هم من يغادرون دنيانا قبل أن تغادرهم ذكرياتهم ومكنوناتهم.❝

"هو يركض، حياته كلها سلسلة من الركض المتواصل. هو هارب. هارب من كل شيء حتى من نفسه."

"كلنا نعيش يوماً بيوم غافلين تماماً عن حقيقة أننا جزء من واقع أكبر وأغرب مما يُمكننا حتى أن نتخيله."

بسم الله نبدأ القراءة الثانية، والاستعداد للمسلسل المقتبس.

"أراقب ما يُحيط بي من مشاهد العالم. مكان مُزدحم، كل واحد من هؤلاء يُمكن أن يتحول إلى بضعة أسطر في رواية. لا حصر للقصص التي يُمكن كتابتها كل يوم، ولن يستطيع بشر أبداً أن يجمع العالم كله في كتاب واحد مهما طال."

"يشعر أحياناً برغبة في ابتلاع العالم، ألا يُفوت منه شيئاً، يشعر أحياناً أخرى بأنه لا يُريد أي شيء من العالم، فقط أن يمشي حتى يصير خارج كل شيء، ويخرج منه كل شيء."

"لا شيء يحميك في مصر إلا إذا كنت من ذوي الدم الملكي، غير ذلك سواء."

"كيف العزة والرفعة وأنا ذليل صاغر أمام الكهنة والملك."

أصدقاء الجودريدز الأعزاء، لقد كان عاماً مليئاً بالكتب وللآسف بعيداً عن الكتب لم نفرح إلا قليلاً وأصبح الحزن دائم بحياتنا وخصوصاً من بعد شهر 10 لأسباب معروفة، فتذكر ونحن هانئين في بيوتنا، هناك من يُعاني فلا نبخل بالدعاء لهم والحديث عنهم، ونأمل أن يكون العام القادم أفضل، وأن يكون بالتالي عاماً سعيداً عليكم وعلى أسركم.
كان نفسي أنزل قراءات السنة وأرتبها ولكن محشور في رواية 670 ص ويارب أقدر أخلصها السنة دي، دام وجودكم.

"تلك هي المشكلة.. أنت تعجب بالخارج لكنك لا تطيق الابتعاد عن هذا البلد. لا بد أن من يهاجرون يملكون نفسية لا أفهمها.. إما أن مصر كانت قاسية عليهم أكثر من اللازم أو هم قساة أكثر من اللازم.. لا أعرف.."

"لم كلما ابتعدنا عن الحقيقة، نصير مُقنعين أكثر؟"

"أحسد السجاد على هبة (المكنسة الكهربائية). أحتاج أنا أيضاً إلى شيء بهذه الصرامة، يمر علي لدقائق فقط، لينزع عن روحي كل عوالقها."

"السعادة إذا انزلقت فجأة نحو قلب خال تُصيبه بالربكة، للدرجة التي قد تُسقطه أحياناً أو تكسره."

"إن الأمان الذي وفره وجودها بجانبه، جعله يسائل نفسه في ذهول: هل كان وجود امرأة في حياتي كفيلاً بأن يجنبني كل هذه الآلام؟"

"في توكئه عليها هذه المرة بينما يهبطان الدرج، استطاع أن يشعر بما كان يفتقده طوال تلك السنين، وهو وجود كتف تسنده. وبدا له هذا الأمر أغلى ما يُمكن للمرء أن يحظى به خلال حياته."

"كان يستشعر ثقلاً في العلاقات الإنسانية على اختلافها يحتم عليه تجنبها، دون أن يفهم سر ذلك الشعور، إذ لم يكن مبنياً على تجارب سابقة وهو الذي لم يكن لديه صديق أو حبيبة ذات يوم."

"لقد تقدمت في السن إلى درجة أنني لم أعد أهتم بأي شيء."