”صاحبي وخِلّي الذي أحببتُه حُباً جمّاً
والذي صاحبني في كلّ الصِعاب
قد أدركهُ مصيرُ البشريّة
فبكيتُهُ سِتة أيامٍ وسبعَ ليالْ
حتى سقطَ الدود من أنفِه
لقد أفزعني الموت حتى هُمت على وجهي في الصحاري
إذ كيف اهدأ ويقرّ لي قرار
وصديقي الذي أحببت صار تراباً؟“
— Jul 16, 2018 12:08PM
Add a comment