خالد عثمان الفيل > Recent Status Updates

هذا الكتاب + كتاب حوارات من أجل المستقبل لطه عبد الرحمن + كتاب فيلسوف في المواجهة لعباس أرحيلة = أبسط وأشمل ( وسهلة العبارة والتراكيب اللغوية) مقدمة لفكر الفيلسوف العظيم طه عبد الرحمن.

رائع يا عم المسيري, ربنا يرحمك ويغفر ليك

الكتاب منهجي جداً, يطرح خارطة الفكر العربي بقاربات جادة, من دون إطناب أو تطويل رائع فعلاً, وعمق المؤلف ظاهر منذ الصفحات الأولي :)

حلم أمة كاملة أسسه صحفي, وصاغه في 60 صفحة !!!

كارل ساغان و مايكل شيرمر، ونقض أدواتهم والبناء عليها !!! الكتاب دا شكله أسطورة :)

هذا الكتاب هو بوابة الإثارة النسائية السلفية الأدبية القادمة :))

أفضل مما توقعت بكثير ، البابان الأول والثاني مهمان جدا في التأسيس الفكري لمفهوم التقدم وفيه سجالات رائعة بين الماوردي وإبن خلدون من جهة وبين الغزالي من جهة أخري.

يا الله ، عجيبة تلك هي تجارب البشر وخصوصا قصص الحب والبيوت !!! تحس أن عمرك أزداد شهور بعد كل قصة.

قرأتك في تاريخ الأفكار والحركات، تجعلك تتفهم بعمق المضامين والمنطلقات التي بنيت عليها ، وكيفية السيطرة والتحوير لها ، وكيفية النماذج التي أعادت بعثها .

تم بحمد الله

" قد كان أسمي مقاصدي من نشرها أن أكشف لكثير من القراء عما لمنهج التفكير ، والتنوع المعرفي والبيان الوضئ من أثر بالغ في بنية العقل ونوع الخطاب ، لن تجد هذا واضحا وإنما إيحاوه ماثلا إذ ربما كانت الظلال في اللوحة أروع في نفس المتأمل من وهج الأضواء "

يبدو ان الكتاب عبارة عن لقطات فوتوفكرية كاشفة :)

" التغيير في الفتوي ليس بسبب تغير الزمان والمكان كمفهوم عام وإنما بسبب.تغير مكونات الواقع التي تخلق أفاق جديدة في الحكم علي الحادثة أو الفتوي وهو ما يسمي عند الأصوليين تحقيق المناط ، أما دلالات النصوص فهي ثابته غير متغيرة . فالفتوي كما قال إبن القيم : ما يخبر به المفتي عن حكم من أحكام الله . بينما الحكم فهو : مقتضي خطاب الله المتعلق بأفعال المكلفين .

تم بحمد الله وتوفيقه .

الفكر العربي المعاصر = قفزات منطقية نحو مربعات إنحازوا لها منذ أول قلم ، إنتقائية في التعامل مع التاريخ ، إستخفاف بعقول القراء والتكرارية في الطرح !!!!

متين متين جداً , التمهيد للبحث الذي ينتهي عند هذه الصفحة هو خلاصة النقود الاهم للمشاريع الفكرية العربية الكبري , نقدها سلطان العميري في ثمان نقاط لا يستطيع مهتم بالفكر أن ينكرها , والأجمل أنه لم يستدل لهذا التناقض إلا من داخل مشاريعهم او من ردودهم علي بعدهم .
بإختصار هي أفضل خلاصة في نقد الفكر العربي المعاصر مهمة جداً .

عندما أكملت الشق التاريخي من نشأة التأويل كمصطلح مجرد وتطوراته العلمية والعملية وأسبابها تذكرت فقط تعليق أحد الإخوة علي كتاب خصائص التصور الإسلامي لسيد قطب حين قال صاحبي : " يُعرف الإسلام بضده ،ربما لذلك تبدأ كلمة التوحيد بالنفي ،فنقول "لا إله" ،قبل أن نُثبت الإلوهية لله
كلما زادت معرفتك بالمتاهات التي سلكتها البشرية في دياناتها وفلسفاتها وأفكارها، كلما زاد فهمك للإسلام "