شكرا لك يا عزيزي!
فقد كانت ورودك أول هدية صادقة أتلقاها في حياتي تود معرفة أي طفلة أنا ؟؟ لقد أستلقيت علي سريري و بكيت من فرط السعادة..
ما أعذب تلك الكلماتو لأول مرة أفكر في شعور شخص موجود بكثرة حولنا..لم يتلق هدية صادقة في حياتة ابدا
— Jan 08, 2021 09:19AM
Add a comment