Ghadir > Recent Status Updates

"لا يعظم نفسه إلا من خَفَتَ في قلبه استشعار عظمة الرب سبحانه!".

"الرجل الأبيض، لمجرد أنه حكمنا في حقبة من تاريخنا، سيظل أمدًا طويلًا يحس نحونا بإحساس الإحتقار الذي يحسه القوي تجاه الضعيف."

“إن كان الموت يُنظر له على أنه عدو مروع؛ فلذلك لأن الثقافة المعاصرة قد أوغلت في تقديس الحياة والعيش، فهاجس الموت متعلق بحب الحياة."

"كانت الرشاقة في عصر رياضة النفس تشير إلى التأدب والكياسة، أما اليوم فقد حلّت النحافة مكان الرشاقة، وباتت تشي بحرية صاحبها الذي اكتسبها وبالثقة بالنفس…، وحجاب التشبث بالجسدي الذي كان حبسًا للروح قد تطور اليوم الى هوس لشد الجسم…"

"ومن جهة أخرى فقد استنتجت بعض الدراسات أن وقوع الفرد في انتهاك أخلاقي معين يدفعه ـ على نحو ما - إلى الرغبة في التطهر البدني والنقاء المادي، لقوة الصلات بين الظاهر والباطن."

"ومن أهداف الاستشراق التشكيك في قدرة اللغة العربية على مسايرة التطور العلمي؛ لنظل عالة على مصطلحاتهم التي تشعرنا بفضلهم وسلطانهم الأدبي علينا، وتشكيكهم في غنى الأدب العربي، وإظهاره مجدبا فقيرا لنتجه إلى آدابهم"!

" أفضل ماتفعله في الدنيا حتى تخرج من جميع المصائب بأقل الخسائر هو أن تتناغم مع الحياة، وتشبه محيطك، وألَّا تشذ أبدًا".

"إن هذه المرأة التي هي من أهل الجنة كان تكشُّفها بسبب صرعٍ معذورةٍ، لكن مايقع في عدد من النساء من تكشُّف وتبرج وسفور سببه صرعٌ من نوع آخر أصبن به ولا يعذرن فيه، إنه صرع الشهوات بسبب ضعف الإيمان وقلة الدين وذهاب الحياء"
الله المستعان!

"فإنَّ المرأة متى تمسَّكت بتعاليم الإسلام سعدت في الدنيا والآخرة، وساعدت في بناء مجتمع قوي متماسك نزيه مليء بالطهر والعفاف، وإن تخلت عن هذه التعاليم تردّت في مهاوي الرذيلة وسقطت في حَمأة الفساد وفقدت كرامتها ومكانتها".

"إن منظر من يتلقون المصائب بسكون وضبط نفس لهو أكثر فضاعة وإرباكا من منظر أولئك الذين يتلقونها بالجزع والبكاء"!

"إذا لم يحرر الأمة شبابها فمن يحررها؟ "

قال بِشرُ الحافي : لو تفكَّرَ الناس في عظمة الله تعالى لكا عصوه.

"أقل ما يمكن عمله هو ألا يكون المرء حلقة في سلسلة ترسيخ التفاهة في المجتمعات الإسلامية، وأعلى من ذلك هو أن يكون صاحب رسالة هادفة وأثر طيب ينفعه بعد موته"

"كنت سجين دواخلي" !