ديمة > Recent Status Updates

قراءة الكتاب مرهقة ذهنيا لما يستجره من ذكريات وأحداث مغرقة في القدم والعاطفة

ياسفابنا
أعجبني اتجاه الدكتورة في أن قبول الحساسية لا يعني كف اليد عن محاولة الخروج عن سيطرتها / الخروج عن دائرة الراحة وزيادة الاتصال الاجتماعي، هذا مع اعتبار ما تستلزمه الحساسية من أوقات شحن هادئة وغيره

«لا أسلم من وحدة، ولا أأنس من كتاب»

ما أدري قلبي صاير رقيق، ولا الكتب المصاحبة هذي الفترة مؤثرة، ولا رماني الدهر بالأرزاء حتى فؤادي في غشاء من نبال، بس الكتاب فت قلبي💔
الله المستعان

أن تعيش عمرك متسائلا عن غرائبية طبائعك، وتجدها سردًا مبسطًا أمام عينيك هكذا واحدة تلو الأخرى بسلاسة، كأن لم تكن سؤالات وجودية ممضّة ومؤرقة.
بل ويكون أصلها جينيّ أيضا، ليس لك من أمره شيء!

لو كان لهذه الفترة عنوان فهو الغوص في أعماق النفس

الشخصيات تتحول مع شيماء إلى محيطات ذات أغوار عميقة،لا ترى منها إلا سطحها الهادئ،لكن شيماء تأخذ بيدك وتغوص بك إلى دركاتهاالمظلمة،إلى التاريخ والمآلات والتناقضات،أعشق هذاالنوع من الغوص ولا يكف اندهاشي من هذاالمستوى من الاحترافية

مسائل دقيقة ويتحير فيها العقل عن الصواب!

الكثير من "أنا بالضبط!"
سطور على هيئة مرايا

المنهجية الجديدة لقراءة الكتب الثقيلة: كل كتاب ثقيل لابد يوضع له نصاب يومي جاد، ويرافقه كتاب لطيف -كهذا- يخفف عبء الرحلة ويحلي مرارتها بجرعات يومية لذيذة

"مشكلتي تتلخص في أنني مصري عربي يعاني من العدوان الإسرائيلي على فلسطين ومصر،وهدا سبب تعاستي وحزني، فأخبرني أحد الحاضرين أنه عن طريق الحب يمكن حل كل المشاكل،فاستفسرت عما إذا كان ذلك يتضمن المشاكل الدولية،فكانت الإجابة بالإيجاب"😅

المسيري المزيج الفريد بين الظرف والفكر

قرأت كثيرا من الكتب التي وُصفت بأنها مرهقة عاطفيا واضطرت قراءها للتوقف، لكني لم أشعر بذلك أبدا، رغم تعاطفي الشديد مع أصحابها وضحكي وبكائي معهم

هده المرة الأولى التي أشعر فيها بإرهاق عاطفي حقيقي. تشعر بقلبك يئن من كل هدا الثقل!

بعد سنوات طويلة على الرف الافتراضي، وسنتان بعدها على رف مكتبتي، أخيرا حان وقته