أُمَامَـة > Recent Status Updates

"..بل والغاية من الوجود ليست بحجمنا المادي المحسوس، إنما بما وقر في القلب وصدقة العمل!

لنضحك من قلب..
ونهتف فخراً، نحن هنا، رغم ما كان!.

عجيبٌ هو الحديث عن الله..

راااائع

*الرسالة الرابعة* ثمرة التدبر والتفكر هو تهييج النفس على العمل، وتنشيط القلب على السير، وتوثيق إدارة النفس على عزائم الأعمال!

فنور القران لا يمتد شعاعة إلى الآخرين؛ إلا بإشتعال قلب حامل كلماته، وتوهجه بحقائقه الإيمانية المُلتهبة!

.. فساروا بين جناحي الصبر والشكر إلى جنات النعيم، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم

وأن أهل ممباسا شرق أفريقيا ما عرفوا فعلاً الإنسانية إلا عندما جاءهم الإسلام الصحيح ..

يتلذذون بالمقشة لأن ثوابة عند الله عز وجل.. أين نحن منهم!

...*لأن أموت جائعاً مسلم أفضل لي من أن أحيا بخير وأنا غير مسلم*

ابحث عن السعادة ليس في بنك الراجحي..، ابحث عن السعادة في بنك الله سبحانه وتعالى

يجب أن نغير نظرتنا إلى هذة الدنيا، يجب أن نبحث عن منابع السعادة الحقيقية التي لا تشترى بمال.. عبدالرحمن الصميط رحمه الله

-تعلمت منك يادكتور أن المال الصالح في يد العبد الصالح سباح مضاء-

أحسنت وغفر الله لك

-فلم يعد جولد تسيهـر مرجعاً كما كان في القرن الماضي-
إعتراف المستشرق "نيبرج"

من المضحك ما ورد ذكرة عن المستشرق "بروكلمان" انه فهم الحديث "كلكم راع، وكلكم مسؤول عن رعيته" فهماً لغوياً واستنتج أن المسلمين ينظرون إلى الأعاجم على أنهم قطيع من الغنم

...كان إنكارهم لنبوة النبي صلى الله عليه وسلم تعنتاً مبعثه التعصب الديني الذي يملأ نفوس أكثرهم كرهبان وقسس ومبشرين.

ندر وجود فئة من المستشرقين الذين اقبلوا على الاستشراق بدافع الحب والإطلاع على الحضارات، ولم يكن لهم رواجاً من الموارد المالية لا من رجال الدين ولا السياسة!

بدأ الاستشراق بدراسة اللغة العربية والإسلام، وانتهى بعد التوسع الاستعماري الغربي في الشرق.

إن هؤلاء المستشرقين لم يأخذوا العلم عن شيوخة، وإنما تطفلوا عليه تطفلاً..

١٠- معرفة النفس ؛ معرفة حقيقتها وصفاتها ليسهل الاعتناء بها ورعايتها ومداواتها من الآفات التي تطرأ عليها، وورد ذكرها في القران بثلاث صفات: النفس المطمنة، اللوامة، والأمارة بالسوء.